SUBSCRIBEDYahudi Israel mengklaim tanah Palestina adalah milik mereka sejak 3.000 tahun lamanya. Namun pertanyaannya, sejak kapan Yahudi Israel ini menempati tanah Palestina? Apakah mereka benar-benar asli dari sana? Source: Corey Gil-Shuster | https://www.youtube.com/watch?v=N_MK-…
Kategori: Terkini Palestin
Iran menghantar puluhan peluru berpandu canggih ke Gaza untuk menyerang yahudi.
SUBSCRIBED● قالت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، في تقرير نشرته قبل يومين، أن إيران تمكنت من نقل عشرات الصواريخ المتقدمة والحديثة من لبنان إلى داخل قطاع غزة ضمن مشروع إيراني لبناء ترسانة رادعة من الصواريخ على طول الجبهة الممتدة من العراق مرورا بسوريا ولبنان وآخرا فلسطين المحتلة، وذلك ضمن إستراتيجية المواجهة خلال الحرب القادمة بالمنطقة. واعتمدت الصحيفة بحسبها على مصادر في الاستخبارات والجيش الأميركي. وتضيف الصحيفة أن الخطوة الإيرانية جاءت في ظل توجّه أميركي لتعزيز الانتشار العسكري في الخليج الذي شهد عدّة هجمات، اتهمت واشنطن طهران بالوقوف وراءها.وكانت إدارة ترامب قد أرسلت إلى المنطقة نحو 14 ألف عسكري إضافة إلى معدات حربية ومنظومات دفاع صاروخية منذ أيار/مايو الماضي وقطاعا بحرية. ولكن “التايمز” ترى أن سياسة ترامب في الشرق الأوسط فشلت. وبحسب المحرر، فإن المعلومات الاستخباراتية الأخيرة تحدثت عن تخزين صواريخ إيرانية داخل لبنان ونقلها إلى قطاع غزة خير دليل على فشل قوة “الردع الأميركية” التي حاول ترامب بناءها.ونقلت الصحيفة عن مسؤول في الاستخبارات أن الصواريخ الإيرانية أصبحت تشكل خطراً على حلفاء الولايات المتحدة في المنطقة، بمن فيهم إسرائيل والسعودية.وإلى جانب عدم توقُّف إيران عن تطوير قدراتها الصاروخية الذاتية، وتطوير البرنامج الصاروخي لحلفائها في اليمن، فإنها قد عملت على تطوير برامج صاروخية مساندة لها في كلٍّ من دمشق وبيروت وغزَّة، وإن كانت بنسب متفاوتة. هذه المنظومات الصاروخية نجحت بدرجات معيَّنة في إحداث حالة من الضغط على الطرف الإسرائيلي، إذ تحوَّلت المنظومات الصاروخية التي تمتلكها فصائل المقاومة في غزَّة ولبنان إلى مثار قلق وهاجس دائم للجانب الإسرائيلي، وهذا ما أكَّدته الحروب التي خاضتها إسرائيل مع هذه الأطراف، سواءٌ في حرب 2006 في لبنان، وحروب 2009 و2012 و2014. وعلى الرغم من المعارضة القوية التي تتعرَّض لها إيران، وإصدار قرارات لمحاصرة قدراتها الصاروخية وعرقلة برنامجها، فإنها نجحت بشكل لافت في تجاوز هذه العقبات، ومضت في تطوير قدراتها دون الالتفات إلى هذه المصاعب، نظرًا إلى أنَّ امتلاكها قدرات صاروخية يمكِّنها من الضغط على خصومها، ومنع أيِّ عدوان محتمل على أراضيها.ونشرت صحيفة “واشنطن بوست” تقريرا لمراسلها دان لاموث، قال فيه إن المسؤولين الأمريكيين يعتقدون أن التهديدات القادمة من إيران حقيقية.وأضاف في التقرير أن القادة العسكريين الأمريكيين يتحسبون لعملية عسكرية ضد جنودهم أو المصالح الأمريكية في المنطقة مع حلول الذكرى الأولى على مقتل جنرال إيران البارز قاسم سليماني. وقالت الصحيفة إن المسؤولين الأمريكيين تحدثوا بعدما قامت القاذفة بي-52 برحلة استمرت 30 ساعة من قاعدة مينوت الجوية في نورث داكوتا إلى الشرق الأوسط ، ضمن جهود لاستعراض الحضور الأمريكي والقوة العسكرية في المنطقة لردع إيران. وسير سلاح الجو الأمريكي مهام مماثلة مرتين خلال الـ 45 يوما الماضية. وقال قائد القيادة المركزية الجنرال كينث فرانك ماكينزي إن “الولايات المتحدة مستمرة في نشر قدرات قتالية في منطقة عمل القيادة المركزية لردع أي عمل محتمل من العدو والتأكيد أننا جاهزون للرد على أي عدوان موجه ضد الأمريكيين أو مصالحنا”. وأضاف الجنرال: “لا نريد النزاع ولكن أحب أن لا يسيء أحد فهم قدراتنا للدفاع عن قواتنا والتحرك بحزم للرد على أي هجوم”. وجاء الكشف عن إرساله القاذفة الأمريكية بعد مغادرتها إلى الشرق الأوسط في وقت يواصل حلفاء ايران في المنطقة تحميل الولايات المتحدة الامريكية خسارة القائد العسكري قاسم سليماني، قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الذي قتل بغارة أمريكية في 3 كانون الثاني/ يناير 2020 عندما غادر مطار بغداد الدولي، وكان معه زعيم كتائب حزب الله والمسؤول البارز في الحشد الشعبي بالعراق أبو مهدي المهندس.وصادق الرئيس دونالد ترامب على عملية اغتيال القائد الإيراني قاسم سليماني الذي تتهمه الولايات المتحدة بتنسيق هجمات ضد الأمريكيين وسنوات طويلة.وجاءت العملية وسط توتر شهده العراق وهجمات متبادلة بين الأمريكيين والمليشيات التي تدعمها إيران في العراق.وردت إيران بعد خمسة أيام بهجمات من الصواريخ الباليستية أصابت مئة جندي برجات دماغية ولم يسقط فيها قتلى. وهو ما جعل الخبراء العسكريين الأمريكيين يحذرون من إمكانية بناء ترسانة صاروخية عبر المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، قد تهدد المدن الإسرائيلية خلال أي حرب قادمة. وكان قد أكد القائد العام للجيش الإيراني اللواء عبد الرحيم موسوي، في مقابلة له مع الموقع الرسمي للجيش الإيراني، ظهر البارحة يوم الجمعة، على أن “عدم جواز إقدام دولة ما على اغتيال ضيف دولة أخرى”، معتبراً أن “ذلك عجز مطلق ومتهور وعلامة عظيمة على بداية سقوط النظام الأمريكي”. #الحرس_الثوري_الايراني#الجيش_الايراني#المقاومة_الفلسطينية#فصائل_المقاومة_الفلسطينية#قاسم_سليماني#حسن_نصر_الله#ايران#الجيش_الامريكي#الجيش_الاسرائيلي#فلسطين#الولايات_المتحدة_الامريكية#صواريخ_ايرانية =-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-= ☚ الايميل الرسمي للقناة : redwordx@gmail.comSHOW LESS
TURKI MEMBINA RUMAH UNTUK RAKYAT PALESTIN
ERDOGAN MENERIMA ROMBONGAN HAMAS PALESTIN
ERDOGAN MEMBERI PENGHORMATAN TERTINGGI KEPADA PIMPINAN HAMAS DAN RAKYAT PALESTIN
في عز الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة الرئيس التركي يستقبل وفدا رفيعا من حركة حماس الفلسطينية



Pemuda Palestina Panjat Rumah Sakit Demi Melihat Sang Ibu yang Dirawat Akibat Covid-19
Google dan Apple Buang Palestin dari Peta Dunia
Warga kesal, Google dan Apple Buang Palestin dari Peta Dunia
MEDIA ADIL: Google dan Apple benar-benar mengeluarkan Palestin dari peta, tindakan yang mencetuskan kemarahan aktivis media sosial yang berbondong-bondong menyuarakan kebimbangan di Twitter mengenai isu tersebut.
Taip Palestin di Peta Google, anda tidak akan melihatnya. Sebaliknya, anda akan diarahkan ke Zionis Israel. Langkah serupa diikuti oleh Apple, seperti yang dilaporkan oleh English.Almanar.com
Langkah senyap yang diambil oleh dua syarikat gergasi teknologi itu membuat marah warga, dengan mengangkat hashtag #FreePalestine di Twitter pada hari Khamis.
Sebilangan besar 254,000 tweet mengenai topik ini, menyatakan kemarahan mereka terhadap keputusan Google dan Apple. Dalam banyak kes, tweet itu disertakan dengan tangkapan layar aplikasi navigasi dan gambar peta wilayah 1947, dan menampilkan Transjordan, yang sekarang dikenal sebagai Jordan.
Kontroversi yang sengaja dilakukan oleh Google di media sosial pada hari Khamis, mengulangi episod serupa pada tahun 2016, ketika wartawan Palestin menuduh raksasa Internet yang berpangkalan di AS telah menghapus Palestin dari peta dunia.
Pada tahun 2016, Google menjelaskan bahawa “label Palestin tidak pernah ada dalam perkhidmatan pemetaannya”.
“Tidak pernah ada label ‘Palestin’ di Peta Google, namun, kami menemui bug yang mengeluarkan label untuk ‘Tebing Barat’ dan ‘Jalur Gaza.’ Kami berusaha dengan cepat untuk membawa label ini kembali ke kawasan itu,” kata Google pada 2016 .
https://www.mediaadil.com/featured/warga-kesal-google-dan-apple-buang-palestin-dari-peta-dunia/